منوعات

البعض يتجه إلى بدائل القهوة حفاظا على البيئة

يمن مونيتور/ (د ب أ)

تقابل بدائل القهوة المصنوعة نموذجيا من الحبوب وغيرها من النباتات مثل الشيكوريا أو الشمندر السكري أو الترمس الحلو، بازدراء من جانب الكثيرين الذين يتذكرون وقتا أدت فيه الحرب إلى تقنين ونقص القهوة في بعض أجزاء العالم.

وبالنسبة للآخرين ممن لا يتحملون الكافيين (أو ببساطة لا يحبون مذاق القهوة)، فإنها البديل الوحيد.

مثلما هو الحال مع الزبدة وبدائلها، فإن القهوة غير الحقيقية تفعل الأمر عينه بمحاكاة الشيء الحقيقي فيما يتعلق باللون والقوام ويمكن أحيانا أن تقترب كثيرا من النكهة والرائحة. غير أن النباتات المستخدمة لا تحتوي طبيعيا على الكافيين.

يرجع القرب في النكهة واللون إلى عملية التحميص، وخلال انتاج البديل، يمكن إضافة دهون صالحة للأكل وأنواع من السكر وملح الطعام بكميات صغيرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى