عربي ودولي

منها عمان والمغرب.. دول تحتفل اليوم بعيد الفطر

يمن مونيتور/ رويترز

احتفلت دول عربية وآسيوية، السبت، بأول أيام عيد الفطر بعد أن احتفلت معظم الدول بهذه المناسبة، الجمعة.

وتعد المغرب وعُمان أبرز الدول العربية التي تحتفل، السبت، بعيد الفطر الذي يأتي بعد شهر من صيام شهر رمضان. كذلك، يعتبر، السبت، أول أيام العيد في ماليزيا وإندونيسيا وسنغافورة وباكستان وإيران.

كما يحتفل المسلمون الشيعة، السبت، بعيد الفطر سواء في العراق والبحرين والإمارات والسعودية ولبنان باستثناء أولئك الذين يقلدون المرجع اللبناني الراحل، محمد حسين فضل الله.

وغالبا ما يكون الاحتفال بعيد الفطر من خلال الزيارات العائلية والتجمعات فيما بينهم التي تتخلهها موائد دسمة لدى البعض وحلويات لدى البعض الآخر، بالإضافة إلى ارتداء الملابس الجديدة.

في ليبيا، تأثر موعد العيد بالانقسام السياسي الذي تعيشه البلاد بعد أن أعلنت كل حكومة من الحكومتين المتنافستين على السلطة موعدين مختلفين للعيد.

في شرق ليبيا، أعلنت الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية أن، الجمعة، سيكون أول أيام عيد الفطر بعكس غرب البلاد الذي حددت فيه دار الإفتاء، السبت، موعدا للمناسبة ذاتها.

وفي آسيا، احتفل المسلمون بإندونيسيا وماليزيا بعيد الفطر، السبت، في تجمعات كبيرة وسط شعور بالارتياح لتمكنهم من الاحتفال بحرية بعد رفع معظم قيود وباء كوفيد-19.

وفي إندونيسيا، أكبر الدول الإسلامية من حيث عدد السكان، أدت الحشود صلاة العيد في ميناء سوندا كيلابا التاريخي بشمال جاكرتا.

وقالت ليلى (35 عاما)، لوكالة رويترز، “أنا سعيدة جدا لأننا تحررنا (من قيود كوفيد)”.

وقال أديت تشاندرا (30 عاما)، “آمل أن تتحسن الأمور من الآن فصاعدا، وأن نتمكن من التجمع مع عائلاتنا بعد أن أمضينا ثلاث سنوات لم نتمكن خلالها من السفر إلى بلداتنا”.

وتشاندرا واحد من بين أكثر من 120 مليون إندونيسي يخططون للسفر من المراكز الحضرية الرئيسية إلى بلداتهم لقضاء عيد الفطر، أي ما يقرب من نصف سكان البلاد.

وقالت الحكومة إن هذا العدد يفوق مثيله العام الماضي بنحو 44 بالمئة. وفي ماليزيا المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، احتفل المصلون أيضا مع عائلاتهم.

وقال خير السورياتي (39 عاما) المقيم في كوالالمبور لرويترز، “يمكننا زيارة العائلة الكبيرة دون مشاعر القلق … كنا حذرين في أثناء الوباء”.

بدوره، قال محمد نور أفهم (31 عاما)، الذي يعمل في سنغافورة، إنه يمكنه أخيرا الاحتفال مع عائلته في ماليزيا هذا العام بعدما حال الوباء دون سفره في السابق.

وتابع: “أشعر بالامتنان لأنني سأتمكن من لقاء عائلتي… كانت آخر مرة التقينا فيها عبر اتصال بالفيديو”.

وعلى الرغم من ذلك فإن السلطات في إندونيسيا وماليزيا حثت السكان على توخي الحذر وسط تقارير عن ارتفاع حالات كوفيد.

احتفلت دول عربية وآسيوية، السبت، بأول أيام عيد الفطر بعد أن احتفلت معظم الدول بهذه المناسبة، الجمعة.

وتعد المغرب وعُمان أبرز الدول العربية التي تحتفل، السبت، بعيد الفطر الذي يأتي بعد شهر من صيام شهر رمضان. كذلك، يعتبر، السبت، أول أيام العيد في ماليزيا وإندونيسيا وسنغافورة وباكستان وإيران.

كما يحتفل المسلمون الشيعة، السبت، بعيد الفطر سواء في العراق والبحرين والإمارات والسعودية ولبنان باستثناء أولئك الذين يقلدون المرجع اللبناني الراحل، محمد حسين فضل الله.

وغالبا ما يكون الاحتفال بعيد الفطر من خلال الزيارات العائلية والتجمعات فيما بينهم التي تتخلهها موائد دسمة لدى البعض وحلويات لدى البعض الآخر، بالإضافة إلى ارتداء الملابس الجديدة.

في ليبيا، تأثر موعد العيد بالانقسام السياسي الذي تعيشه البلاد بعد أن أعلنت كل حكومة من الحكومتين المتنافستين على السلطة موعدين مختلفين للعيد.

في شرق ليبيا، أعلنت الهيئة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية أن، الجمعة، سيكون أول أيام عيد الفطر بعكس غرب البلاد الذي حددت فيه دار الإفتاء، السبت، موعدا للمناسبة ذاتها.

وفي آسيا، احتفل المسلمون بإندونيسيا وماليزيا بعيد الفطر، السبت، في تجمعات كبيرة وسط شعور بالارتياح لتمكنهم من الاحتفال بحرية بعد رفع معظم قيود وباء كوفيد-19.

وفي إندونيسيا، أكبر الدول الإسلامية من حيث عدد السكان، أدت الحشود صلاة العيد في ميناء سوندا كيلابا التاريخي بشمال جاكرتا.

وقالت ليلى (35 عاما)، لوكالة رويترز، “أنا سعيدة جدا لأننا تحررنا (من قيود كوفيد)”.

وقال أديت تشاندرا (30 عاما)، “آمل أن تتحسن الأمور من الآن فصاعدا، وأن نتمكن من التجمع مع عائلاتنا بعد أن أمضينا ثلاث سنوات لم نتمكن خلالها من السفر إلى بلداتنا”.

وتشاندرا واحد من بين أكثر من 120 مليون إندونيسي يخططون للسفر من المراكز الحضرية الرئيسية إلى بلداتهم لقضاء عيد الفطر، أي ما يقرب من نصف سكان البلاد.

وقالت الحكومة إن هذا العدد يفوق مثيله العام الماضي بنحو 44 بالمئة. وفي ماليزيا المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، احتفل المصلون أيضا مع عائلاتهم.

وقال خير السورياتي (39 عاما) المقيم في كوالالمبور لرويترز، “يمكننا زيارة العائلة الكبيرة دون مشاعر القلق … كنا حذرين في أثناء الوباء”.

بدوره، قال محمد نور أفهم (31 عاما)، الذي يعمل في سنغافورة، إنه يمكنه أخيرا الاحتفال مع عائلته في ماليزيا هذا العام بعدما حال الوباء دون سفره في السابق.

وتابع: “أشعر بالامتنان لأنني سأتمكن من لقاء عائلتي… كانت آخر مرة التقينا فيها عبر اتصال بالفيديو”.

وعلى الرغم من ذلك فإن السلطات في إندونيسيا وماليزيا حثت السكان على توخي الحذر وسط تقارير عن ارتفاع حالات كوفيد.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى