الأخبار الرئيسيةغير مصنف

(هادي): قوى “الانقلاب” لا تعرف لغة السلام وأجندتها خارجية

قال الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، اليوم الاثنين، إن ما أسماها “القوى الانقلابية” لا تعرف لغة السلام، مشيراً إلى أن “أهدافها إقصائية وأجندتها خارجية”.

يمن مونيتور/ الرياض/ متابعات خاصة
قال الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، اليوم الاثنين، إن ما أسماها “القوى الانقلابية” لا تعرف لغة السلام، مشيراً إلى أن “أهدافها إقصائية وأجندتها خارجية”.
جاء ذلك خلال اجتماعه، في العاصمة السعودية الرياض، بشخصيات من أبناء محافظة تعز وسط اليمن، بحضور سلطان العتواني مستشار رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى، حسب وكالة سبأ اليمنية الرسمية للأنباء.
واستطرد هادي في حديثه “المعاناة والتضحية التي قدمها ويجترحها اليمنيون في مختلف المحافظات ومنها “تعز” التي لا تزال تنزف جراء العمل البربري الهمجي والحقد الدفين على هذه المحافظة لمكانتها ورمزيتها كمشعل للتنوير والتغيير والمدنية والوطنية التي تتقاطع مع المشروع السلالي الطائفي، حسب  تعبيره.
وأضاف هادي “ندرك المعاناة التي يئن من تبعاتها اليمنيون في معارك وساحات الدفاع عن الأرض والعرض، وكذلك الأمر يتكرر في معركة البناء والتنمية وعودة الخدمات الأساسية الملحة للمناطق الساحلية التي تعيش أوضاعا مأساوية أخرى ثمنا لتحريرها بعد أن دمر الانقلابيون خدماتها الأساسية”، في إشارة إلى أزمة الكهرباء الشديدة التي تعاني منها عدن والمدن الساحلية.
وتابع هادي، “لقد أنتصر شعبنا في معركة الوجود أمام مشروع الكهنوت بتعاون ومساندة دول التحالف على رأسها السعودية والإمارات”، وبين أن “تلك الانتصارات محسوبة للجميع باعتبارها تلبي مشروع وطموح السواد الأعظم من الشعب.
ومضى هادي بالقول إن “هناك العديد من التحديات والصعوبات التي تواجهها البلاد”، مضيفا أن “هذا واقعنا وهذا قدرنا فالنصر دوما له آباء متعددون والهزيمة لها أب واحد “.

يمن مونيتور/ الرياض/ متابعات خاصة
قال الرئيس اليمني، عبد ربه منصورهادي، اليوم الاثنين، إن ما أسماها “القوى الانقلابية” لا تعرف لغة السلام، مشيراً إلى أن “أهدافها إقصائية وأجندتها خارجية”.
 
جاء ذلك خلال اجتماعه، في العاصمة السعودية الرياض، بشخصيات من أبناء محافظة تعز وسط اليمن، بحضور سلطان العتواني مستشار رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى، حسب وكالة سبأ اليمنية الرسمية للأنباء.
واستطرد هادي في حديثه “المعاناة والتضحية التي قدمها ويجترحها اليمنيون في مختلف المحافظات ومنها “تعز” التي لا تزال تنزف جراء العمل البربري الهمجي والحقد الدفين على هذه المحافظة لمكانتها ورمزيتها كمشعل للتنوير والتغيير والمدنية والوطنية التي تتقاطع مع المشروع السلالي الطائفي،حسب  تعبيره.
وأضاف هادي “ندرك المعاناة التي يئن من تبعاتها اليمنيون في معارك وساحات الدفاع عن الأرض والعرض، وكذلك الأمر يتكرر في معركة البناء والتنمية وعودة الخدمات الأساسية الملحة للمناطق الساحلية التي تعيش أوضاعا مأساوية أخرى ثمنا لتحريرها بعد أن دمر الانقلابيون خدماتها الأساسية”، في إشارة إلى أزمة الكهرباء الشديدة التي تعاني منها عدن والمدن الساحلية.
وتابع هادي، “لقد أنتصر شعبنا في معركة الوجود أمام مشروع الكهنوت بتعاون ومساندة دول التحالف على رأسها السعودية والإمارات”، وبين أن “تلك الانتصارات محسوبة للجميع باعتبارها تلبي مشروع وطموح السواد الأعظم من الشعب .
ومضى هادي بالقول إن “هناك العديد من التحديات والصعوبات التي تواجهها البلاد”، مضيفا أن “هذا واقعنا وهذا قدرنا فالنصر دوما له آباء متعددون والهزيمة لها أب واحد “.
 
 
 
 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى